تلخيص كتـاب ترنيمــــــة ســــــــــلام
للكاتب / أحمــد عبــد المجيـــد
من وجه نظر القارئ ( دعاء نعمان )
بداية لانها رواية فكان يصعب ان يتم تلخيص الأحداث --- ولكن
سيتم عرض فكرة الرواية والنقاط المستفيدة من الرواية
وتمنياتى
أن تحظى باعجابكم وتفيد كل من تمتد يده إلى هذا الملخص
فكرة
الرواية :
فالرواية
تحمل فى طياتها قصة إنسان يعيش دومآ دور الضحية الجميع مخطئ فى حقه الجميع سعى إلى
تدميره إنسان لا يعرف سوى الفشل إنسان لا يرتقى إلى ادنى درجات السلام النفسى .
وبكل
هذا إستطاع أن يتحول من قمة الفشل إلى النجاح ولكنه ظل يشعر ان هناك ما ينقصه وهو
السلام النفسى وكيفية الوصول اليه فسعى اليه إلى ان وصل من أدنى درجات السلام
النفسى إلى أرقى درجات السلام النفسى .
النقاط المستفادة من الرواية
1-
ما أجمل أن نرى أنفسنا ولو للحظات بالشفافيه
كاننا أطفال بالمهد
2-
بداية كل شئ من فكرة
3-
فى بعض الأوقات من الواجب عليك أن تقول ( لا
) لانه حقك
4-
القلق يجعلك تفكر فى الماضى والمستقبل وينسيك
الأهم وهو أن تفكر فى الحاضر
5-
الصدفة حينما تحدث وتجلب لك نجاحآ او ما
يسعدك فلا تحاول أن تكررها مرة أخرى وتنتظر أن تكون النتيجة بنفس سابقتها لان
الصدفة أحاطتها ظروف قد لا تتكرر فى المرات الأخرى والا كانت لم تسمى ( صدفة )
6-
كل ما فى حياتنا يهدف إلى غاية
7-
كثير من البشر يجرى يمينآ وشمالا محاولين
إرضاء شئ فى نفوسهم هم فى الغالب لا يعرفونه
8-
كل ميسر إلى ما خلق له
9-
ان شعرت بالسلام النفسى فلابد وانه سيصل إلى
من حولك
10- كثيرآ ما يكون الخيار لنا ولكننا لا ندرك ذلك
11- قد تمر بلحظات فى حياتك كثيره غريزتك الإنسانية
ستجعلك تتصرف وفقآ لصالحك
12- أنت المسؤول عما تؤمن به أنت
المسؤول عن الصورة الذهنية التى تعتقدها عن نفسك فى أعمق أعماقك
13- قد تقود نفسك إلى الهلاك بدون وعى وبعدها تسأل
لماذا كل هذا ؟
14- عليك ببذل مجهود فلا تنتظر نتيجة وأنت لا تبذل
مجهودآ
15- حينما لا تتقبل حياتك او هناك
خلل فقد تهرب من واقعك المؤلم إلى حياة إفتراضيه
16- ليست حقيقة أن حاسة السمع أقوى عند الكفيف كل ما
فى الأمر انه يركز أكثر إستخدام هذة الحاسة فتبدو وكانها أقوى
17- الأزمات هى التى تُظهر المعدن
الحقيقى للإنسان
18- كل إنسان بداخله الخير والشر أى منهما قد يظهر
وينمو أى لحظة إذا أراد ذلك
19- فى بعض الأوقات من الحكمة أن تصدم شخصآ بحقيقته
وخصوصآ اصحاب ارتداء قناع الضحية
20- أنت وحدك من ترى العالم ان كان مظلمآ او مضئ أنت
وحدك الذى سيحدد الكيفيه التى ترى بها العالم
21- وراء كل آلم عظيم هدف عظيم
22- التسامح الغير مشروط ليس صفة للأنبياء فقط
فبالرغم من صعوبته الا ان كل إنسان ان تخلص من أثقال الماضى فلاستطاع ان يصل الى
التسامح والسلام
23- أنت غير مُظطر أن تكذب على
نفسك او على الأخرين
24- لن تجد الخشوع فى الصلاة الا اذا شعرت من قلبك
أنك تقف حقآ أمام الله
25- كل شئ فى الكون يغنى ويعزف
لحنه الخاص .
فكل شئ يؤدى دوره فى اوركسترا كونيه لا تتوقف أبدآ عن العزف
26- ستصل إلى السلام النفسى إذا عشت طوال الوقت
بمحبه وامتنان وتسليم
27- لو كنا مُسيرين لما عشنا لحظة تعاسه لما عرفنا
معنى الألم ، فنحن مُخيرون لكن مشكلتنا أن كثيرآ منا فى الغالب يختاروا أن يعيشوا
غافلين
28- الغفلة الحقيقية هى أن تعيش
وأنت لا تعيش ، أن تنسى نفسك ، تعيش قلقآ تُفكر فى الماضى او فى المستقبل ولا تفكر
فى حاضرك الآن
29- ان كان حب النفس ضرورة فيقصد بها تقدير الذات
واحترامها وليست الأنانية والتى لا تسعى سوى للبقاء
30- مواجه النفس ضرورة وإن كانت صعبة فى بدايتها وذلك
من أجل التصالح مع الذات
31- لا حول ولا قوة الا بالله تحوى سرآ من أعظم
أسرار الكون
32- ان استطعت ان ترى كل انسان هو أنت فان تعاملت مع
كل شخص ( هو أنا ) ستصل الى احد درجات السلام النفسى لانك وقتها ستشعر بمعانتهم
والآمهم ولن تكون إنسنآ الا اذا شعرت بالأخرين
33- لا تُصدر أحكامآ خلقيه على احد ، أرفض الأفعال
أو التصرفات لكن لا ترفضهم هم أنفسهم
34- قد تصل إلى السلام النفسى لكن
الصعوبه هى الإحتفاظ به
35- هناك كثيرآ يساعدونا طيلة الوقت دون أن نشعر
فامتن للجميع حتى من آذاك فقد تعلمت
36- تقبل العالم كما هو ولا تنسى إنك جزءآ منه
37- لا تكتم مشاعرك فاذا احببت اخبر من أحببته بذلك
هو سيسعد وأنت كذلك
38- كل منا يجب أن يعرف غايته من الحياة وهذة
الإجابة لن يجب عليها شخص لأخر فكل منا يجيب نفسه
إعداد / القائدة المغيرة : دعاء نعمان .
إعداد / القائدة المغيرة : دعاء نعمان .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق