الجمعة، 16 يناير 2015

تلخيص كتاب سحابة صيف | كريم الشاذلي



كتاب " سحابة صيف "

للكاتب : كريم الشاذلى
تلخيص المغيرة : نيرمين رضا
كل شخص منا يستحق أن يعيش الحياة التى يتمناها , كلنا قادرون على أن نعيش الحب و الرومانسية التى طالما حلمنا بها ...
لكن ما نراه حولنا اليوم لا يدل على ذلك هل هى ضغوطات الحياة , ام هى المشكلات و الخلافات التى غدت كالجبال فوق صدورنا , ام أننا فقدنا الأمل فى عودة الحب و الهدوء الى حياتنا , ام أننا شككنا فى وجود الحب أصلا فى الحياة ....
أين ذهب الحب بلمعانه و بريقة و نشوته و أحلامه ...لماذا أصبحنا نستمع الى كلمات أمثال الحياة أصبحت مملة و الحياة الزوجية فاترة و رتيبة  و الحب أنتهى بعد أول سنة من الزواج ...و سنظل نسأل لماذا ؟ و كيف ؟ و متى ؟
وفى هذه اللحظة لابد ان نعترف بحقيقة واضحة و لكننا أصبحنا نغفلها هى أن هناك خطأ كبير ,, خطأ بداخلنا نحن لا فى الظروف ولا فى الحياة  ولا فى اى شئ ...
عزيزى الزوج ...عزيزتى الزوجة حان وقت مواجهه النفس و الأعتراف بالخطأ فى حق أنفسكم ...هل تريدون حقا التغيير ؟
اذن لا تنتظروا أن يبادر أحد غيركم بذلك , لا تراهنوا على أى شخص غيركم يعيد لكم و لحياتكم السعادة و الحب ..كونوا أنتم أصحاب المبادرة الأولى و الخطوة الأولى و الفكرة الأولى ...لا تنتظروا هبات القدر فلعلها تتأخر أو لا تأتى أبدا ....
دعونا نتعهد بتجديد الحب و نتغلب على المشاكل التى تدمر الحب و لكن أولا لابد ان ندرك أن الحب هو مشاعر متبادلة بين الطرفين فمن أكبر أخطائنا أننا حينما نحب نأخذ و نفرح و نشعر بالسعادة وننسى فى المقابل أن نعطى ...ننسى أن للطرف الآخر مشاعر تحتاج الى رعاية و أهتمام و كلمات معبرة عن الحب و اللهفة  و الأشتياق ...
لنتفق على أن حتى أشد المتفائلين فى حياتهم لا يمكنهم الادعاء بانه لا توجد مشكلات زوجية ولكنهم يعلمون جيدا ان لكل مشكلة سبب و لكل مشكلة حل ....و يتعاملون مع المشكلات على انها سحابة صيف مجرد غيم ينشر ظلاله لفترة ثم يختفى لتعود الحياة محملة بالحب و الشروق و الدفء و الحياة ....
هناك أشياء بسيطة لو أدركها كل طرف عن الأخر و تعامل على أساسها سوف يستطيعون التغلب على الكثير من المشكلات فمثلا الرجل يمتلك قبضة و المرأة تريد لمسة فعند تعرض كلا منهما لموقف ما ترى الرجل يصمت و يحتاج الى مكان بعيد هادئ يساعده على التركيز و التفكير الصحيح السليم على العكس تماما المرأة اذا تعرضت الى مشكلة او موقف ما تبحث عن الدعم و المؤازرة وان يكون هناك شخص قريب منها يستمع اليها دون كلل او ملل ...فالرجال عمليون دائما تتجه أذهانهم الى وضع الحلول و انجاز المهام ...والنساء عاطفيون يحتاجون الى التفهم و الأحتضان و الشعور بالدفء و التجاوب ...وهذه هى بداية كل مشكلة فى حياتنا عدم أستيعاب الطرف الأخر ....
من الأسباب القوية التى أصبحت أسلوب حياة فى أغلبية العلاقات الزوجية و تؤدى الى تدميره هى لغة الحوار التى تكون فى بعض الأحيان منعدمة أو تكون فى البعض الأخر عبارة عن هجوم مستمر و نقد حاد كلا للطرف الآخر و أستخدام الصوت المرتفع و النبرات المحبطة و المستفزة و المقاطعة الدائمة فى الحوار لأثبات كل طرف انه على حق ....
عزيزى الزوج ....عزيزتى الزوجة ما الممتع فى هذه الحياة اليائسة الروتينية الا تشتاقون الى بعض التغيير , الجنون , الحب الا تشتاقون الى تلك اللحظات التى كنتم تتحدثون فيها بالساعات و تقطعون المسافات حاملين الهدايا دون أى سبب يذكر ...
لماذا نكون عشاق , حالمين , قادرين على التسامح و التفهم و المحافظة على نبرة الصوت منخفضة طوال الوقت ...
ماذا يحدث بعد ان تمضى أيام الخطبة ينتهى الحب ام نحن من نتغير ...
لو فكرنا للحظات فقط سوف ندرك جيدا ان الخطأ هو نحن ثم نحن ....
ان الزواج عزيزى الزوج , عزيزتى الزوجة ينمو دائما بالسلوك و التصرفات و المشاعر الأيجابية و يذبل أيضا بالسلوك و التصرفات و المشاعر السلبية ...والتعلم و محاولة الأستفادة من تجارب و خبرات الآخرين من شأنه أن يعطينا أفقا معرفيا أكبر يساعدنا على أضافة الوان من الحب على حياتنا و تساعدنا فى التغلب على العوائق و المشكلات التى من شأنها تهديد العلاقة بأكملها ...
والسؤال الآن كيف تعيد الحياة الى علاقتك الزوجية ؟ هل أنت مستعد ؟
الحل هو المبادرة فهى حياتكم اليس كذلك و يجب ان يكون احدا منكم يتخذ هذا القرار و يتخلى عن العناد و الكبرياء فالحياة تمضى و لا تنتظر أحدا و الحب يستحق ان يحيا ...
ايا كان منكم من اتخذ القرار يجب عليه ان يكون منصفا و صادقا فى سعيه نحو الأصلاح مع الشريك ...
كن مخلصا فى دوافعك لأصلاح حياتك ,هذا الصدق و الأخلاص سيدفعانك الى تكرار المحاولة و سيبتعدان بك عن اليأس و الأحباط وكن على يقين أن الفشل لا يستطيع ان يلاحقك ان كنت مخلصا حقا ....




تلخيص كتاب قوة التغيير | إبراهيم الفقي

قـــــــــــوة التغيــــــــــــــر
ــ اصبح البشر يخشون التغير الغالب الاعم منهم يريد ان يبقى الحال على ماهو عليه ، حتى ان تمنى البعض التغير طمح اليه ، تجده اضعف الناس فى اتخاذ القرار او القيام بمبادرة ايجابية نحو التغير للافضل .
ــــ ان التغير احد اهم سلوكيات القاده والناجحين ، ففى وقت ما من حياتك ستجد انك مطالب بالقيام بتغير هام ــــــ قديكون عاجلا ــــ من اجل انقاذ مستقبلك ووضعه على الطريق الصحيح .
ـــ يقول المفكر الفرنسى ( جان جاك روسو ) ان لكل انسان الحق فى ان يغامر بحياته فى محاوله منه لانقاذها فما الذى يمنعنا من القيام بتلك الرحلة إلى ارض التغير والتجديد ؟
ــــ هناك سبب هام ورئيسى يجعل المرء يجنح الى السكون وعدم التغير وهو ( الخوف )! نعم الخوف من المجهول ، فربما كان القادم على غير ما نأمل او نتوقع .
ــــ ان طبيعتنا البشرية تحب السكون والهدوء والسكينة ، وتأبى التغير وترفضه ، كلنا نسكن فى تلك المنطقة المسماه ( منطقة الراحة والتبلد ) استمرار حياتنا على وتيره واحده بدء من مولدنا حتى وفاتنا لهو قتل للطموح والهمه ووئد الكفاح والارتقاء ، التغير سنه كونيه فلا شئ يبيت على حاله ، فكل يتغير ويتبدل .
ــــــ ان احد العوامل المؤثره فى فعاليه القاده هو إتقانهم للتغير ، فالقائد الناجح هو الذى يبدا التغير ولا يتجنبه ، ويتعامل بمرونه كبيره مع رياح التغيرات التى تهب عليه ، ويكون قادر على تغير شراع مؤسسته ليتوافق مع مستجدات الحياة .
v  هناك خمس موانع رئيسية تقف امام رغبات المرء الذى يود تغير امر ما هى :ـ
1ـ الشــــــــك : واقصــد بـه عــدم إيمانـه بالفوائـد التى ستعـود عليـه من جـراء هذا التغيـر ، لـذا نراه دائما يـردد ( لقد حاولت من قبل ولم ارى النتيجه ) او ( لااعتقد ان هناك ثمة فائده من هذا الامر ) .
2ــــ الخوف من المخاطره : فالتغير  يستلزم نوعا من المخاطره وارتياد ارض المجهوله  ، والشخص المتردد نراه دائما يستحضر كم الخسائر التى يمكن ان يجرها عليه التغيير ،ولا يلتفت إلى قدر الخسائر التى ستعود عليه اذا لم يبدا  التغير ، ما اروع مقالة جون كندى " ان اى برنامج عمل يطوى على كثير من المخاطر والتكاليف ، لكنها اقل بكثير من المخاطر التى سوف تنجم من الاعمال المريحة السهلة " .
3 ــــــ الروتيــــن والتعـــــــــــود : فالشخص الذى سنين يقوم بالعمل بطريقة ما ، يجد صعوبه فى تغير هذا الروتين ، والعادات المتاصلة تعد من اصعب العقبات التى تقف امام المرء الذى يرغب التغير .
4ـــــــ الـرهبــــــة والتخـــــــــوف :  خوف مالم يمنعنا عن اتخاذ الخطوات الفعالة فلا باس به ، فالخوف  شعور طبيعى لكن ان يكون الخوف عاملا مسيطرا على حياتنا ويمنعنا من اتخاذ خطوات التغير المرجوه ، فهنا تكمن المشكله .
5ــــــ الاعتراض الاجتماعى : ان خوفنا من طرح فكره ما والمضى نحوها يجعلنا فى رهبة من طرح هذه الفكره خوفا من صيحات الاعتراض ممن حولنا مما يمنعنا من عمل التغير المطلوب .
v   كيف يمكننى تقبل التغير والتعامل معه بمرونه ؟
إليك خمس عوامل هامة تجعل ما التغير شيئا مرحبا به ومقبولا لدينا :
1ـــــ اجعل التغير منهج حياة : تمرد دائما على الروتين والاوضاع القائمة التى ترى ان التغيرها شئ حسن ، حاول ان تعود عقلك على كسر المالوف وحب التغير والتفكير بشكل مختلف .
اذا كنت رئيسا فى العمل ، او مسئولا عن اسرة ، او تقود فريق عمل فحاول دائما ان تغرث فيهم حب الابداع والتغير المستمر .
2 ــــــ كن متحررا : كثيرا ما اسئل لاعن الوقت المناسب كى يغير المرء وظيفته ودائما ما يكون جوابى هو :
§        عندما لا تجد تحدى وتجد انك تمارس عملك بيسر وسهوله بالغتين حينها يجب ان تبحث عن تحد جديد !!!
§        عندما تكون اكثر انتقادا لاحوال العمل ، اكثر تمردا على النظم والقوانين التى تحكمك .
§        عندما تشعر بكسل وعدم رغبة للذهاب لعملك .
فاذا فقدت الحافز والرغبة او اصبحت حياتك روتينا بحتا لا ابداع فيه ولا تميز ، فالوقت قد حان للتجديد والتغير والابداع .
عندما تغرث بداخلك هذا المعنى ، فستبدا بالشعور بحتميه التغير واهميته لديك .
3 ـــــ غير الاثاث : "نعم " حتى الاثات من حولك لا تدعه على حاله ، غير من اماكنه وترتيبة ، وحاول دائما اضافة لامسه مختلفة كل مرة .
التغير امر لا يميل اليه الكثير
ولايقوم به الا فئه قليلة من اصحاب الشجاعة والقوة
v    لكننا يجب ان ندرك جيدا ان جميع انجازات البشريه ما كانت لتصبح واقعا ملموسا إلا بجراة وشجاعة فى التغير وكسر للنمطيه والتقليد .
v    ولك ان تختار وتقرر ان تكون شخص عادى يجنح للمنطقة الهادئه الساكنه ، او شخص فعال يبادر بتغير ما لا يراه مناسبا له .
ü     ـــــــــ جورج برنادرشو : (علينا ان نكون نحن التغير الذى نود رؤيته فى العالم )
ü     ــــــــ غــــــــــــانــــــــــدى : ( الضرورى لتغير انسان هو ان تغير فكرته عن نفسه ) 
ü     ــــــــ برنداند راسل ) : التغير هو الثابت ، وهو اشارة النهضة ، وهو بيضة العنقاء .. )
ü     ــــــ كريستينا بالدورين :( التغير عنيد كالزمن ، ومن هذا لا شئ يقابل بالمقاومة أكثر منه )
ü     ـــــ اكسيس كاريل : ( مشكلتنا اننا نكره التغير ونحبه فى نفس الوقت ، فكل ما نريده هو ان تظل الاشياء كما هى ولكن تكون الافضل )
ü     ـــــ سيدنى هازيس : ( تامل مدى صعوبه ان تغير نفسك وسوف تتفهم فرص نجاحك فى تغير الاخرين )
ــــ برتولت برشت : ( الامر ليس ان بعض الناس يمتلكون الارادة وآخرون لا ..... بل ان البعض مستعدون للتغير والآخرون لا )
د / ابراهيــــــــــــم الفقى
عمل المغيرة : رحاب مسعد

ملخص كتاب العادات السبعه للناس الأكثر فاعلية | ستيفن كوفي






- العادات السبعه للناس الاكثر فاعليه -

قد اجري ستيفن كوفي مؤلف كتاب العادات السبع للناس الاكثر فاعليه دراسه علي مجموعه من الشخصيات المتميزه والتي لها تأثير و فعاله علي مر التاريخ ، وقد استطاع عن طريق هذه الدراسه استنتاج واستخلاص سبع عادات تميز بها هذه الشخصيات والتي جعلت منها شخصيات فعاله ذات بصمه ، وقد قسم النجاح الي ثلاثة انواع .. النجاح شخصي ، النجاح في بالمجتمع و التجدد ..
- النجاج الشخصي ..
1- كن فعالا ..
هل نحن مسيرون للافعال ، ام نحن من له الاختيار في اخذ القرارات وايضا المبادره بها وجعلها هي الايجابيه ..
فحقيقة الامر ان كل شخص او فرد مسؤل عن تصرفاته وعنده كامل الحريه في اتخاذ القرار ، ولكن الاشخاص الفاعلين المبادرين نستطيع ان نقسمهم الي قسمين ..
* مبادر .. هو انسان نشيط لا ينتظر ما يدفعه الي الامام من إناس او ظروف ليتحرك ، ودافعه دائما يكون نابع من ذاته الداخليه .
* ردر فعل .. هو انسان ينتظر عامل خارجي لكي يحركه ، او ينتظر من يحفزه لكي ينطلق .. لانه لا ينطلق من تلقاء نفسه .
لكن عادة المبادره تعني اننا المسؤلون عن حياتنا و اتخاذ قرارتنا و افعلنا التي تعبر عنا وعن قرارتنا ، لا عن ظروفنا و المعطلات الخارجيه .
وهذا يعني .. اننا يجب ان نكون فاعلين من داخلنا ، ولا ننتظر المحفز او الدافع الخارجي الذي يحركنا الي الامام .. فالذلك ينبغي علينا ان لا نكون عُرضه للافعال الخارجيه ولا نعلق عدم مبادرتنا عليها .

2- ابدأ من النهايه ..
بمعني .. يجب ان يكون هدفك واضح و محدد من البدايه وامام عينك دائما كما لو كنت حققته ، ومن ثم  تعمل لاجله كأنك جئت لهذه الدنيا من اجله ، ولكن عليك فقط التحلي بالصبر و التخطيط له ، والرغبه القويه في تحقيقه دون يأس .. و بهذا تستطيع تحقيق الهدف .
وهذه العاده تهدف الي تغيير طريقة التفكير ، فبتغيير طريقة التفكير يمكن لأي شخص تغير حياته و الوصول لما يريد .

3- إبدأ بالأهم قبل المهم ..
وتاتي هذه العاده لتتوج المراحل الثلاثه الاولي في تنمية الشخصيه و التعامل مع النفس (النجاح الشخصي) .
و في هذه العاده يجب ان تحدد اولوياتك وتقلل الاهتمام بالامور الغير مستعجله التي قيمتها غير متناسبه مع اطالة الوقت فيها ، واعطاء الامور المستعجله الذات اهميه اكبر فتره اطول من الوقت و التركيز .. وبذلك سيتنظم وقتك وستنجز كل المهام دون الشعور بأي ضغط او ازدحام .
- النجاح في المجتمع ..
4- النجاح للجميع ..
هذه العاده تُحس علي التفكير بمبدأ "اربح و يربح الاخرون" فليس بالضروره بأن يخسر شخص لكي يكسب شخص ، فهذه العاده تخلق لك الكثير ، حيث تجعلك تصل بسهوله الي الاتفاق بين الطرفين ، فهذه العاده داخلها يقول بأن هناك دائما اختيار ثالث وليس اخيارين فقط (الفوز - الخساره) ، فهناك ما ينفع ويكفي الجميع فلا داعي من التناقس علي الفوز مع الاخرين لكي يرتفع شاني واكون الربحان .. فلا داعي ابدا في الدخول لهذه الدائره السوداء !

5- افهم اولا ..
عليك ان تفهم اولا ما يُقال لك و تنصت اليه بكل حواسك ثم بعد ذلك يفهمك الناس ،، لأن التواصل من اهم مهارات الحياه ، والفشل في التواصل هو من اهم اسباب الفشل في العلاقات في العالم .
التواصل من اهم مهارات الحياه .. فاذا اردت ان تتواصل معي و تؤثر عليا  ، لابد اولا ان تفهمني .. 
معظم الناس تستمع بنية ان ترد علي الطرف الاخر وليس لانه منتبه له و يريد ان يفهمه !
وايضا يجب ان تفهم جيدا ما تقول و تعرضه بصوره مُرتبه وواضحه للاخرين لكي يسهُل فهمك .

6- التناغم ..
التناغم او التعاون هو السر الاكبر للنجاح والاختبار الحقيقي لكل العادات السابقه ، ويعني .. "ان الكل اكبر مجموع من الجزء" وهذا يعني ان الجزء هو جزء من الكل ، ولكن حينما يعمل جميع الاجزاء بتناغم افضل ، فإن النتيجه تكون ان عمل الكل افضل من عمل الجزء وحده . فيد الله دائما مع يد الجماعه ، فيبارك الله فيها ولها بعد انجاز مهامها و حصادها دائما يكون اكبر وافضل .

- التجدد ..
7- جدد الطاقه ..
العمل الكثير المستمر يؤدي الي الارهاق و الضغط وقلة التركيز والانجاز ،، فعليك اخذ قسط من الراحه و لكي تحاول ان تعيد طاقتك الي قمة نشاطها في الانجاز و العمل .

"انت المسؤل عن حياتك  ، ولكن ان تفعل الأفضل في هذه اللحظات يضعك في افضل الماكن في اللحظه القادمه"

#نصيحه : في نهاية يومك ضع عشرة دقائق للتحضير لما ستفعله غدا ، سيوفر لك وقتا ثمينا في الصباح ...
               عمل المغيرة /هدير محمد